responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 6831
يا إخواني الأعزّاءْ ـــ أحلى ما في الكلاَمِ خلاَصتُه ـــ إذا أردْنا أنْ نُفكّر في الحلولْ، فلاَ بُدَّ أنْ نختارَ منها الحلّ المعقولْ، نحنُ الآنَ ستّون مليوناً، لو خرج من كلّ ستّين واحدْ عبْقري؛ لأصبح فينا مليون عالم في التّكنولوجيا أو عالم ذرّة أو مُخترع، لم لاَ يكون ابني أو ابنُك زويل، ولاَ أديسون، ولاَ صلاَح الدّين، لم يولدْ أحدٌ من هؤلاَءِ وفي فمه ملعقةٌ من ذهبْ، الإمامْ أحمد بن حنبل كانْ شيّال، وأديسون كانْ بيّاع جرائدْ 00!!
لكن تعالَ وانْظرْ إلى القدْوةِ في عيُون شبابنا اليوم: تجد من قدوتُه عمرو ديابْ، ومن قدْوته حُسام حسن 00 وإنّا لله وإنّا 000!!
يا إخواني حفظكم الله أعداؤنا إذا عقدوا العزمَ على حربِ مصر فلنْ نُغنِّىَ لهم أو نلاَعبهم كرة لكنّها الحربْ، نارٌ ودمارٌ وفظائعُ كفظائع الصّربْ؛ ولاَ بُدَّ أن نُعِدَّ العُدَّةَ من الآن 0

اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 6831
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست