responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 4929
" إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ " 00 فَلَمْ يَشَأْ تَبَارَكَ وَتَعَالى أَنْ يُخْجِلَهُ بِصَبرِهِ غَيْرِ الجَمِيلِ بِالأَنْبِيَاء، وَالَّذِي عَاقَبَهُ مِن أَجْلِه، وَإِنَّمَا ذَكَرَهُ بِدُعَائِهِ الَّذِي رَحِمَهُ مِن أَجْلِهِ " 0 [ابْنُ القَيِّمِ في " عُدَّةِ الصَّابِرِينَ وَذَخِيرَةِ الشَّاكِرِين " بِشَيْءٍ مِنَ الشَّرْح 0 البَابُ التَّاسِع]
أَلاَ تَكْفِي كُلُّ هَذِهِ الأَسْبَابِ يَا إِخْوَان؛ لِتَكُونَ مُبرِّرَاً كَافِيَاً لِلْكِتَابَةِ في الصَّبرِ وَالسُّلوَان 00؟
قَالَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالى: {وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ الحُسْنى عَلَى بَني إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبرُواْ} {الأعراف/137}

اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 4929
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست