responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 2495
وَعَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال: " يُؤْتَى بِالعَبْدِ يَوْمَ القِيَامَة، فَيَعْتَذِرُ اللهُ جَلَّ جَلاَلُهُ إِليْهِ كَمَا يَعْتَذِرُ الرَّجُلُ للرَّجُلِ في الدُّنيَا: فَيَقُول: وَعِزَّتي وَجَلاَلي، مَا زَوَيْتُ عَنْكَ الدُّنيَا لهَوَانِك عَليّ، وَلكِنْ لِمَا أَعْدَدْتُ لَكَ مِنَ الكَرَامَةِ وَالفَضِيلَة، اخْرُجْ يَا عَبْدِي إِلي هَذِهِ الصُّفُوف:
فَمَن أَطْعَمَكَ فيَّ أَوْ كَسَاكَ فيَّ يُرِيدُ بِذَلِكَ وَجْهِي؛ فَخُذْ بِيَدِهِ فَهُوَ لَك، وَالنَّاسُ يَوْمَئِذٍ قَدْ أَلجَمَهُمُ العَرَق، فَيَتَخَلَّلُ الصُّفُوفَ وَيَنْظُرُ مَنْ فَعَلَ ذَلِكَ بِهِ؛ فَيَأْخُذُ بِيَدِهِ وَيُدْخِلُهُ الجَنَّة " 0

اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 2495
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست