responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 2379
بحْرُ المُنْسَرِح:
سُبْحَانَ مَنْ يَهْدِي بَصَائِرَنَا * كَمْ مِنْ بَصِيرٍ قَلْبُهُ أَعْمَىمَا
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
الخَيرُ لاَ يَأْتِيكَ مُتَّصِلاً * وَالشَّرُّ يَسْبِقُ غَيْثَهُ سَيْلَه
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
كَمْ قَائِلٍ حِينَ جَاءهُ خَبَرِي * بِاللهِ مَا قُدِّرَتْ لَهُ الخِيَرُ
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
قَدْ كُنْتُ مِثْلَكَ أَيُّهَا الحَبَقُ * لي مَنْظَرٌ حُلْوٌ وَلي عَبَقُ
كَمْ كَانَ لي وَرَقٌ وَلي زَهَرٌ * وَالْيَوْمَ لاَ زَهَرٌ وَلاَ وَرَقُ
بَلْ كُنْتُ كَالْكَرَوَانُ مَسْرَحُهُ * بَينَ النُّجُومِ وَعُشُّهُ الأُفُقُ
إِنْ صَاحَ في أَعْيَادِهِ طَرَبَاً * خَلَتِ البُيُوتُ وَغُصَّتِ الطُّرُقُ
وَالْيَوْمَ زَقْزَقَتي الأَنِينُ وَأَجْـ * نِحَتي الحَنِينُ وَمَهْدِيَ الأَرَقُ
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 2379
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست