responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 2118
إِنَّمَا الدُّنيَا فَنَاءٌ * لَيْسَ لِلدُّنيَا ثُبُوتُ
إِنَّمَا الدُّنيَا كَبَيْتٍ * نَسَجَتْهُ العَنْكَبُوتُ
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
فَاحْمَدِ اللهَ عَلَى أَنْ * رَدَّ كَيْدَ المُعْتَدِينَا
{يَاسِرٌ الحَمَدَاني؟}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
* هَلْ أَرَاكُمْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَا
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
كَمْ عَذَرْنَا الجَاهِلِينَا * وَلَيْتَهُمْ عَذَرُونَا
كَمْ أَعْمَى مِنَّا أَبْصَرَ * مَا أَنْتُمْ لاَ تبْصِرُونَا
وَلاَ زِلْتُمْ حَتىَّ اليَوْمَا * بِنُورِهِمْ تَهْتَدُونَا
إِنَّا دَوْمَاً يَتَجَلَّى * سِرُّ النُّبُوةِ فِينَا
كَمْ أَمِيرٍ وَدَّ لَوْ أَنْ * صَارَ شَاعِرَاً مِسْكِينَا
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 2118
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست