responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 193
** فَضْلُ بِنَاءِ المَسَاجِد **
==============
{إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللهِ مَن آمَنَ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآَخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاَةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يخْشَ إِلاَّ اللهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أَنْ يَكُونُواْ مِنَ المُهْتَدِين} {التَّوْبَة/18}
=======================================
عَن أَبي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ في الحَدِيثِ الَّذِي صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَة الأَلْبَانيُّ في السِّلْسِلَةِ الصَّحِيحَة:
" إِنَّ اللهَ لَيُنَادِي يَوْمَ الْقِيَامَة: أَيْنَ جِيرَاني أَيْنَ جِيرَاني 00؟
فَتَقُولُ المَلاَئِكَة: رَبَّنَا؛ وَمَنْ يَنْبَغِي أَنْ يُجَاوِرَك 00؟
فَيَقُولُ جَلَّ جَلاَلُه: أَيْنَ عُمَّارُ المَسَاجِد " 00؟
=======================================

اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 193
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست