responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 1900
صَحَّتْ نُبُوءَاتُ المَلاَئِكِ عِنْدَمَا * خَافَتْ عَلَى الأَرْضِ الفَسَادَ يُصِيبُهَا
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
أَتُضْرَبُ لَيْلَى كُلَّمَا النَّاسُ أَكْثَرُواْ * وَقَالُواْ إِذَا مَا جِئْتُ هَذَا حَبِيبُهَا
{قَيْسُ بْنُ المُلَوَّحِ الْعَامِرِيّ / مَجْنُون لَيْلَى}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
وَمَا هَجَرَتْهَا النَّفْسُ مِنْ قِلَّةِ الهَوَى وَلَكِنَّهُ قَدْ قَلَّ مِنْكِ نَصِيبُهَا
فَلَيْتَ الَّذِي أَرْجُو لَهَا قَدْ أَصَابَني * وَلَيْتَ الَّذِي تَرْجُوهُ لي لاَ يُصِيبُهَا
أَهَابُ أُكَلِّمُهَا وَلَيْسَ لأَنَّني * عَييٌّ وَلَكِنْ مِلْءُ عَيْنٍ حَبِيبُهَا
{قَيْسُ بْنُ المُلَوَّحِ الْعَامِرِيّ / مَجْنُون لَيْلَى}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
فَتَوَرَّدَتْ وَتَعَصْفَرَتْ وَجَنَاتُهَا

اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 1900
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست