responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 1877
لاَقَيْتَنَا لُقْيَا السَّخِيِّ لِضَيْفِهِ * وَضَمَمْتَنَا ضَمَّ الكَمِيِّ لِسَيْفِهِ
وَجَعَلْتَ بَيْتَكَ لِلْمُؤَمِّلِ كَعْبَةً * هِيَ رِحْلَةٌ لِشِتَائِهِ وَلِصَيْفِهِ
{صَفِيُّ الدِّينِ الحِلِّيّ}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
اللهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِفَضْلِهِ * وَاللهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يجْعَلُ رِزْقَهُ
{يَاسِرٌ الحَمَدَاني}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
شَقَاءٌ هِيَ الدُّنيَا وَلَكِنْ نُحِبُّهَا * فَعِشْهَا عَلَى مَا كَانَ مِنهَا أَوِ اشْقَهَا
وَلاَ تُظْهِرَنَّ الزُهْدَ فِيهَا فَكُلُّنَا * شُهُودٌ بِأَنَّ الْقَلْبَ يُدْمِنُ عِشْقَهَا
{أَبُو العَلاَءِ المَعَرِّيّ بِتَصَرُّف}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
صَيُودٌ وَآلَةُ صَيْدِهِ هِيَ كَفُّهُ * إِذَا جَاعَ يَوْمَاً وَالذِّرَاعَانِ حَبْلُهُ

اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 1877
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست