responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 1627
{شِهَابُ الدِّينِ الأَبْشِيهِيُّ صَاحِبُ المُسْتَطْرَف، بِشَيْءٍ مِنَ التَّصَرُّف}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
قَصْرَ الأَحِبَّةِ مَا أَعَزَّ حِمَاكَا * وَأَجَلَّ في العَلْيَاءِ بَدْرَ سَمَاكَا
يَا مُلْتَقَى القَمَرَيْنِ مَا أَبْهَاكَ بَلْ * يَا مجْمَعَ البَحْرَيْنِ مَا أَصْفَاكَا
إِنَّ الأَمَانَةَ وَالجَلاَلَةَ وَالعُلاَ * في هَالَةٍ دَارَتْ عَلَى مَغْنَاكَا
مَا العِزُّ إِلاَّ في ثَرَى القَدَمِ الَّتي * حَسَدَتْ عَلَيْهَا النَّيِّرَاتُ ثَرَاكَا
التُّرْكُ تَقْرَأُ بِاسْمِ جَدِّكَ في الوَغَى * وَالعُرْبُ تَذْكُرُ في الكِتَابِ أَبَاكَا
نَسَبٌ لَوِ انْتَمَتِ النُّجُومُ لِعِقْدِهِ * لَتَرَفَّعَتْ أَنْ تَسْكُنَ الأَفْلاَكَا
الدَّهْرُ مُعْتَرِفٌ بِأَنَّا لَمْ نَكُنْ * لِنُسَرَّ مِنهُ بِسَاعَةٍ لَوْلاَكَا

اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 1627
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست