responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 1335
[الكَامِلُ وَالطَّوِيل ـ 1]:
===============
{أَسْمَاءٌ وَأَلْقَابٌ قَابِلَةٌ لِلتَّغْيِيرِ في مَوْضِعِ الْقَافِيَة}
سَأَلْتُ النَّدَى وَالجُودَ حُرَّانِ أَنْتُمَا * فَقَالاَ جَمِيعَاً إِنَّنَا لَعَبِيدُ
فَقُلْتُ وَمَنْ مَوْلاَكُمَا فَتَبَسَّمَا * إِليَّ وَقَالاَ {/5//5} وَ {//5/}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
أَصَحُّ وَأَقْوَى مَا سَمِعْنَاهُ في النَّدَى * مِنَ الخَبرِ المَأْثُورِ مُنْذُ قَدِيمِ
أَحَادِيثُ تَرْوِيهَا السُّيُولُ عَنِ الحَيَا * عَنِ البَحْرِ عَنْ كَفِّ الأَمِيرِ {//5/}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
أَشَارَتْ إِلَيْنَا بِالبَنَانِ [حَنَانُ] * وَأَتْرَابُهَا مِثْلُ الظِّبَاءِ حِسَانُ
{عُمَرُ بْنُ أَبي رَبِيعَة}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
أَهْلاً وَسَهْلاً مَرْحَبَاً رَمَضَانُ 0000000000000000
مَا زِلْتُ أُعْرَفُ بِالإِسَاءةِ دَائِمَاً * وَيَكُونُ مِنْكَ الصَّفْحُ وَالغُفرَانُ
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
في وَفَاةِ مَنْصُورٍ الطَّيِّب، وَمحَمَّدٍ الظَّالِم:
لَوْلاَ وَفَاةُ محَمَّدٍ لَتَصَدَّعَتْ * أَكْبَادنَا أَسَفَاً عَلَى [مَنْصُور]
في نجَاةِ محَمَّدٍ الطَّيِّب، وَوَفَاةِ مَنْصُورٍ الطَّيِّب:
لَوْلاَ نجَاةُ محَمَّدٍ لَتَصَدَّعَتْ * أَكْبَادنَا أَسَفَاً عَلَى [مَنْصُور]
لَوْلاَ نجَاةُ محَمَّدٍ لَتَصَدَّعَتْ * أَكْبَادنَا أَسَفَاً عَلَى [الحَمَدَاني]
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
سَأَلْنَا عَنْ ثُمَالَةَ كُلَّ حَيٍّ * فَقَالَ القَائِلُونَ وَمَنْ ثُمَالَةَ
فَقُلْتُ فُلاَنٌ بْنُ فُلاَنَ مِنهَا * فَقَالُواْ زِدْتَنَا بهِمُ جَهَالَة
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

اسم الکتاب : موسوعة الرقائق والأدب المؤلف : الحمداني، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 1335
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست