responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إيضاح طرق الإستقامة في بيان أحكام الولاية والإمامة المؤلف : ابن المِبْرَد    الجزء : 1  صفحة : 36
ومن يخدم الجِمَالَ ويسوسُها يقال له: جَمَّال.

فصل
ومن جملة الأعوان: البوّاب: وهو من يقف على الباب؛ ليعرف الداخل والخارج، وفي الحديث: أنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - لَمْ يَكُنْ لَهُ بَوَّابٌ [1].
وفي حديث البئر: لأكُونَنَّ بَوَّابَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - [2].

فصل
ومن جملة الأعوان: المشاعلي: وهو الذي يتعاطى الضرب والقتل وغير ذلك، وكان يقال له قديماً: الجَلَّاد.

فصل
ومن جملة الأعوان: المستشار: وهو من الصور القديمة، وكان يختار لذلك أصلح من يوجد.

فصل
ومن جملة الأعوان: أميرشكار: وهو الذي يكون الصيد من تحت يده.

[1] رواه البخاري (6735)، كتاب: الأحكام، باب: ما جاء أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يكن له بواب عن أنس بن مالك -رضي الله عنه-.
[2] رواه البخاري (3471)، كتاب: فضائل الصحابة، باب: قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: لو كنت متخذاً خليلاً، ومسلم (2403)، كتاب: فضائل الصحابة، باب: من فضائل عثمان بن عفان -رضي الله عنه-، عن أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه-، من قوله.
اسم الکتاب : إيضاح طرق الإستقامة في بيان أحكام الولاية والإمامة المؤلف : ابن المِبْرَد    الجزء : 1  صفحة : 36
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست