responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإسلام وأوضاعنا السياسية المؤلف : عبد القادر عودة    الجزء : 1  صفحة : 5
مُقَدِّمَةٌ:
الحمد لله نستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيِّئات أعمالنا. من يهد الله فلا مضل له، ومن يضلل الله فلا هادي له.
والصلاة والسلام على سيدنا محمد عبده ورسوله الذي أرسله بالهُدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره الكافرون.

«وبعد» فإن المسلمين في كل أنحاء العالم قد جهلوا الإسلام وانحرفوا عن طريقه الواضح، حتى لم يعد في الدنيا كلها بلد يقام فيه الإسلام كما أنزله اللهُ، سواء في الحكم والسياسة، أو الاقتصاد والاجتماع، أو غير ذلك مِمَّا يمس مصالح الأفراد والجماعات، ويقوم عليه نظام الجماعة، ويدعو الى صلاحها وإسعادها.

اسم الکتاب : الإسلام وأوضاعنا السياسية المؤلف : عبد القادر عودة    الجزء : 1  صفحة : 5
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست