اسم الکتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا المؤلف : مغلطاي، علاء الدين الجزء : 1 صفحة : 70
وفي الشمائل: بضعة ناشزة [1].
وفي حديث عمرو بن أخطب: كشيء يختم [2] به.
وفي تاريخ ابن عساكر: مثل البندقة [3].
وفي الترمذي: كالتفاحة [4].
وفي الروض: كأثر المحجم القابضة على اللحم [5].
وفي تاريخ ابن أبي خيثمة: شامة خضراء محتفرة في [1] شمائل الترمذي (21) من حديث أبي سعيد رضي الله عنه، وأخرجه البيهقي في الدلائل 1/ 265 بلفظ: لحمة ناتئة. والإمام أحمد 3/ 69 بلفظ: لحم ناشز بين كتفيه. وفيه مقال، انظر المجمع 8/ 280. [2] هي رواية من الحديث السابق (كشعر مجتمع) أخرجها الطبراني في الكبير 17/ 28 ولفظه: (كأنه يختم). [3] مختصر تاريخ دمشق 2/ 164 وقد تحرفت فيه لفظة (بندقة) إلى (سرقة) وتمامه: من لحم مكتوب محمد رسول الله. وكذا أورده السيوطي في الخصائص 1/ 60 عنه وعن الحاكم في تاريخ نيسابور. قلت: وأخرجه ابن حبان كما في الإحسان (6302)، وضعفه الحافظ في الفتح 6/ 650، والهيثمي في الموارد (2097) وقال: اختلط على بعض الرواة خاتم النبوة بالخاتم الذي كان يختم به الكتب. [4] أخرجه الترمذي من حديث أبي موسى رضي الله عنه في المناقب، باب ما جاء في بدء نبوة النبي صلى الله عليه وسلم (3624)، وقال: حسن غريب. كما أخرجه أبو نعيم في الدلائل (109)، ويشهد له ما أخرجه الإمام أحمد في المسند 4/ 163 من حديث أبي رمثة رضي الله عنه، وإسناده صحيح كما قال الذهبي في تاريخ الإسلام قسم السيرة/433/. [5] الروض الأنف 1/ 206. وفي السيرة 1/ 182: قال ابن هشام: وكان مثل أثر المحجم.
اسم الکتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا المؤلف : مغلطاي، علاء الدين الجزء : 1 صفحة : 70