اسم الکتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا المؤلف : مغلطاي، علاء الدين الجزء : 1 صفحة : 377
*وعبيد الله بن أسلم [1].
*وغيلان [2].
*وفضالة [3].
*وقفيز [4].
*وكريب [5].
*ومحمد بن عبد الرحمن [6].
*ومحمد آخر، قال المديني: كان اسمه ناهية، فسماه النبي صلى الله عليه وسلم
= (انظر أسد الغابة 3/ 64 - 65). [1] كان في المطبوع: (عبيد الله وأسلم). على أنهما اثنان، تصحيف. وحديثه في المسند 4/ 342: عن عبيد الله بن أسلم مولى النبي صلى الله عليه وسلم، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول لجعفر بن أبي طالب: «أشبهت خلقي وخلقي». [2] ذكروه عن ابن السكن من حديث في الدجال. [3] ذكره ابن سعد 1/ 498 وقال: وكان فضالة مولى له يمانيا نزل الشأم بعد. وقال ابن عساكر 2/ 306: ولم أجد ذكر فضالة هذا في موالي النبي صلى الله عليه وسلم إلا من هذا الوجه. قلت: وهذا هو كلام أبي عمر في الاستيعاب 3/ 1264. [4] ذكروه كغلام للنبي صلى الله عليه وسلم من حديث قال عنه الذهبي في التجريد: لا يصح، وانظر عيون الأثر 2/ 411. وضبطه في الفخر: بوزن عظيم. [5] قال عنه في التجريد: يروى عنه حديث مضطرب لا يصح. وقال في الإصابة: ذكره عبدان المروزي في الصحابة، وهو خطأ نشأ عن تصحيف، وإنما هو حريث أبو سلمى الراعي. [6] قال في (الفخر المتوالي) /55/: ذكره الدمياطي، ومغلطاي، وقيل: اسم جد ثوبان، ويحتاج إلى تحرير. وذكروه في كتب الصحابة وقالوا: خطأ، هو تابعي، أرسل حديث: «من كشف عورة امرأة فقد وجب عليه صداقها».
اسم الکتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا المؤلف : مغلطاي، علاء الدين الجزء : 1 صفحة : 377