اسم الکتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا المؤلف : مغلطاي، علاء الدين الجزء : 1 صفحة : 366
*وأمة الله بنت رزينة [1].
*وبركة أم أيمن [2].
*وخضرة [3].
*وخولة جدة حفص [4].
*ورزينة أم عليلة [5].
*وسلمى أم رافع [6]. [1] حديثها أخرجه ابن منده، وأبو نعيم، وابن أبي عاصم. وقال أبو نعيم وابن كثير في البداية 5/ 282: الصحيح أن الصحبة لأمها. قلت: لذلك لم أجد لها ترجمة في الإصابة، وما نقلته عن ابن الأثير، وابن كثير. [2] وهي أم أسامة بن زيد أيضا، حاضنة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي كان يقول فيها: أم أيمن أمي بعد أمي. ومما يدل على رجاحة عقلها رضي الله عنها أن أبا بكر وعمر رضي الله عنهما دخلا عليها بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، فبكت، فقالا لها: ما يبكيك؟ فعند الله خير لرسوله. قالت: أبكي على الوحي الذي رفع عنا. أخرجه مسلم. [3] ذكرها ابن سعد 1/ 497 عن الواقدي من حديث سلمى أم رافع قالت: كان خدم رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا وخضرة، ورضوى، وميمونة بنت سعد، أعتقهن رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهن. [4] كذا قال أبو عمر 4/ 1834، وابن الأثير 7/ 94. وحديثها أخرجه ابن أبي شيبة، والطبراني. انظر مجمع الزوائد 7/ 138 وقالوا: سند الحديث لا يحتج به. [5] هكذا (أم عليلة). ولم أجد من قاله، وأظنه وهما جاء من سند الحديث؛ ففي سند حديث رزينة: حدثتني عليلة بنت الكميت، قالت: سمعت أمي أمينة، قالت: حدثتني أمة الله بنت رزينة وكانت أمها خادما لرسول الله صلى الله عليه وسلم. . انظر ابن سعد 8/ 311، ومسند أبي يعلى 6/ 341 - 343، وكتب الصحابة. [6] تقدمت في (خضرة)، وحديثها أيضا في المسند 6/ 462: عن أيوب بن حسن-
اسم الکتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا المؤلف : مغلطاي، علاء الدين الجزء : 1 صفحة : 366