اسم الکتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا المؤلف : مغلطاي، علاء الدين الجزء : 1 صفحة : 136
وقال عياض: بعد مبعثه بخمسة عشر شهرا [1].
وقال الحربي: ليلة سبع وعشرين من ربيع الآخر، قبل الهجرة بسنة [2].
وقيل: لسبع عشرة خلت من ربيع الأول [3].
وقال ابن قتيبة: بعد سنة ونصف من رجوعه من الطائف [4].
وقيل: في رجب [5].
وقال الواقدي: ليلة سبع عشرة من ربيع الأول قبل الهجرة بسنة من شعب أبي طالب إلى بيت المقدس [6].
= 2/ 447 إلى الزهري ومن وافقه. وذكره ابن عطية 10/ 257 من قول عروة عن عائشة رضي الله عنها. [1] نقله عنه النووي في شرحه على مسلم 2/ 209 على أنه أقل ما قيل فيه. [2] شرح مسلم للنووي 2/ 209، وتفسير القرطبي 10/ 210، كلاهما عن الحربي، وكان في المطبوع: (الجويني). [3] كذا في المحرر الوجيز لابن عطية 10/ 257. وذكره ابن الجوزي في الوفا /221/عن أشياخ الواقدي. [4] المعارف/151/، ولم يذكر غيره أبو عمر في الاستيعاب 1/ 40. [5] قدمه ابن عطية في المحرر الوجيز 10/ 257، وقاله ابن الجوزي في الوفا /222/، والمنتظم 3/ 26، وأورده الحافظ ابن رجب الحنبلي في لطائف المعارف/143/-بإسناد لا يصح-عن القاسم بن محمد أن الإسراء كان في سابع وعشرين من رجب. وقال: وأنكر ذلك إبراهيم الحربي وغيره. وفي السبل 2/ 96: كان في رجب، وجزم به النووي في الروضة تبعا للرافعي. [6] الطبقات 1/ 214 وتحديده المكان: من شعب أبي طالب لا ينافي ما ورد في الصحيح من أنه أسري به من الحطيم أو الحجر، وفي رواية فيه أيضا: فرج سقف بيتي وأنا بمكة. وفي حديث أم هانىء عند الطبراني: ففقدته من الليل-
اسم الکتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا المؤلف : مغلطاي، علاء الدين الجزء : 1 صفحة : 136