اسم الکتاب : بعض فوائد صلح الحديبية المؤلف : محمد بن عبد الوهاب الجزء : 1 صفحة : 16
السادسة والعشرون بعد المائة: كون هذا الصلح فتحا مبينا.
السابعة والعشرون بعد المائة: أنه عند السلف وفي القرآن لا فتح مكة[1].
الثامنة والعشرون بعد المائة: نفي التسوية بين من أنفق وقاتل قبله وبين غيره.
التاسعة والعشرون بعد المائة: كون موضع الشجرة خفي عليهم العام الآتي[2].
الثلاثون بعد المائة بعد المائة: الصلاة في الحرم للنازل في الحل.
الحادية والثلاثون بعد المائة: سرعة فرج الله للمستضعفين.
الثانية والثلاثون بعد المائة: كون قريش سألوه أن يؤديهم. 3
الثالثة والثلاثون بعد المائة: العجب العجاب دفع [4] عن قريش بأبغض البغضاء إليهم.
الرابعة والثلاثون بعد المائة: كبر أذى المسلم عند الله.
الخامسة والثلاثون بعد المائة: لزوم الدية في قتل الخطأ.
السادسة والثلاثون بعد المائة: دخول الناس [5] الجنة بسبب أبغض الناس إليهم.
السابعة والثلاثون بعد المائة: التنبيه على عدم احتقار الضعفاء.
الثامنة والثلاثون بعد المائة: لعل الله يعطيك الخير ويصرف عنك السوء بسببهم.
التاسعة والثلاثون بعد المائة: بركة الطاعة وإن كرهت، والله أعلم. تمت. [1] صحيح البخاري: 3/135. [2] نفس المصدر والجزء: 31.
3 سيرة ابن هشام: 3/373 , وقد سقطت "سألوه أن يؤديهم" من ط. [4] في ط: "العجب دفع الله عن قريش بأبغض البغضاء إليهم وهم المسلمون بمكة". [5] في ط: "أناس".
اسم الکتاب : بعض فوائد صلح الحديبية المؤلف : محمد بن عبد الوهاب الجزء : 1 صفحة : 16