responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رحمة للعالمين المؤلف : محمد سليمان المنصورفوري    الجزء : 1  صفحة : 939
والرحم من الرحمن، فمن لا يصل رحمه مع الأقارب يقطع صلته مع الرحمن.
4 - هو الجبار، والجبار في الأسماء الحسنى لا يدل على المعنى الذي تفهمه عامة الناس من الظلم والقهر، بل إن معناه جبر القلوب المنكسرة وكسر آلام البائسين والمتفجعين.
5 - هو القهار، وليس القهر هنا في معنى الغيظ والغضب، بل في معنى الحكم، كما قال تعالى: {وهو القاهر فوق عباده} (الأنعام: 61).
6 - هو البر، أي محسن ومنعم.
7 - هو المجيب، أي يقبل دعاء عباده.
8 - هو الرقيب، أي يحفظ عباده.
9 - هو التواب، أي يقبل توبة العصاة ويفرحهم بالألقاب الجديدة.
10 - هو الوهاب، أي يعطي النعم دون إحصاء.
11 - هو المقيت، أي يعطي الرزق.
12 - هو النور، فمنه ضوء وضياء السماء والأرض والشمس والقمر، وهو الذي منح العيون البصر، وبنوره تنور قلب المؤمن.
13 - هو الفتاح، أي يفرج مصائب الإنسان ويحل مشكلاته.
14 - هو الرءوف، أي يحب العبد ويؤلف قلبه.
15 - هو الحي، أي يحي ويهب الحياة.
16 - هو القيوم، أي دائم يهب البقاء.
17 - هو العفو، أي يعفو مرة بعد أخرى ويحب العفو.
18 - هو الولي، أي محب.
19 - هو الهادي، أي يوصل السالكين إلى الغاية.
20 - هو المغني، أي يمنح الغنى ويحفظ العباد من الافتقار إلى الغير.
21 - هو المعطي، أي يمنح ويعطي بغير حساب.

اسم الکتاب : رحمة للعالمين المؤلف : محمد سليمان المنصورفوري    الجزء : 1  صفحة : 939
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست