responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رحمة للعالمين المؤلف : محمد سليمان المنصورفوري    الجزء : 1  صفحة : 652
…الرقم…معناه…اسم الأم
1…روبين…انظر ابنا…السيدة لياه
2…شمعون…السمع…السيدة لياه
3…لاوي…الزوج (لا الفرد) …السيدة لياه
4…يهوذا…التحسين…السيدة لياه
5…دان…العادل…السيدة بلها جارية السيدة راحيل
6…نفتالي…المصارع…السيدة بلها جارية السيدة راحيل
7…جاد…العسكر…السيدة زلفة جارية السيدة لياه
8…أشير…الحظ…السيدة زلفة جارية السيدة لياه
9…إيساخر…الأجرة أو الجائزة…السيدة لياه
10…زيلون (زبرن) …الرفيق…السيدة لياه
11…يوسف…المزيد…السيدة راحيل
12…بن يمين ابن اليد اليمنى…السيدة راحيل
وازداد اليهود كرامة وعزا منذ عهد داود عليه السلام، وفي عهد ابنه سليمان كان اليهود في أحسن أحوالهم. ولم تمض سنوات على ارتحال سليمان من الدنيا حتى اعتزل ابنه رجعام عشرة أسباط، فلم يبق حكم رجعام إلا على فرقتين، فأطلق على بني رجعام ملوك يهودا، وعلى الفرع الثاني ملوك بني إسرائيل.
وبيت المقدس الذي قبله الله بيتا له صار مهجورا بعد أربعين سنة.
اقرأوا تاريخ اليهود تعرفوا أنه قصة المصائب والمحن. وكانت الوثنية والخيانة بدأت فيهم منذ أواخر عهد سليمان، وقضى بختنصر على الفرعين معا، ومنذ ذلك الوقت امتلاء تاريخهم بالأسر والاضطهاد والنفي والرق. وكانت فلسطين في عهد نيرون (ملك روما) خالية من اليهود تماما، وصدق عليهم قوله تعالى {ملعونين أينما ثقفوا} (الأحزاب: 61).

اسم الکتاب : رحمة للعالمين المؤلف : محمد سليمان المنصورفوري    الجزء : 1  صفحة : 652
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست