responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رحمة للعالمين المؤلف : محمد سليمان المنصورفوري    الجزء : 1  صفحة : 383

7 - عجلاه ... صموئيل الثاني الأصحاح الثالث ... ولدت قيرعام
إن أبناء داود المذكورينأعلاه قد ولدوا بحبرون
8 - بنت سجع بنت أبيعام ... صموئيل الثاني اا / 3 - 26 ... ولدت سليمان
9 - أبي شاغ ... صموئيل الثاني ... x
10 - النساء السراري العشر لداود عليه السلام ... صموئيل الثاني [1] 20/ 30 ... x
وأخذ داود أيضا سراري ونساء من أورشليم بعد مجيئه من حبرون (صموئيل الثاني 5/ 13). وكانت لسليمان عليه السلام ألف امرأة، سبعمائة من الأحرار، وثلاثمائة من السراري. (الملوك الأول 11/ 3).
دلت هذه الإحالات كلها على أن الأنبياء السابقين، كانوا يعددون الزوجات، ولم يطعن فيهم أحد من النصارى، ولم يشنعوا عليهم في التعدد بين الزوجات.
ونقدم أمثلة أخرى ففي كتاب النبي حزقيال:
" وكان إلى كلام الرب قائلا يا ابن آدم كانت امرأتان ابنتا أم واحدة، وزنتا بمصر في صباهما، هناك دغدغت ثديهما وهناك تزغزغت ترائب عذرتهما واسمهما اهولة الكبيرة واهوليبة اختها وكانتا لي وولدتا بنين وبنات). (حزقيال: أصحاح 23/ [1] - 4).
وقد ذكر الرب في هذا الكلام زواجه من أكثر من واحدة. ويمكن أن يقول النصارى هذا كلام ورد على سبيل التمثيل، ولكنه مع ذلك يدل على أنه لو كان التعدد بين الزوجات أمرا مكروها عند الرب لما نسبه إلى نفسه ولو على سبيل التمثيل.
واقرأوا الأصحاح (رقم 25) [2] من إنجيل متى فقد ذكر فيه المسيح عشر عذارى حين ذكر قدومه، تزوج خمسا منهن ودخلن معه إلى العرس، وأغلق الباب على الخمس اللاتي تأخرن.

[1] وعاقبهن داود فلم يدخل إليهن بل كن محبوسات إلى يوم موتهن في عيشة العزوبة (صموئيل الثاني 20/ 30).
[2] عشر عذارى أخذن مصابيحهن وخرجن للقاء العريس وكان خمس منهن حكيمات وخمس جاهلات ... " 10/ 2.
اسم الکتاب : رحمة للعالمين المؤلف : محمد سليمان المنصورفوري    الجزء : 1  صفحة : 383
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست