responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رحمة للعالمين المؤلف : محمد سليمان المنصورفوري    الجزء : 1  صفحة : 255
وقال - صلى الله عليه وسلم -: " إنكم سترون بعدي أثرا وأمورا تنكرونها، قالوا: فما تأمرنا يا رسول الله؟ قال: أدوا لهم حقهم وسلوا الله حقكم؟ [1].

إنزال الكبار منازلهم في المعاملات:
قال - صلى الله عليه وسلم -: "فارجعوا حتى يرفع إلينا عرفاؤكم" [2].

كبار القوم ينوبون عن الأمة:
ونيابة عن القوم أخبر الكبار النبي - صلى الله عليه وسلم - أن الناس قد طيبوا وأذنوا [3].

حماية المعاهد الذمي:
قال - صلى الله عليه وسلم -: من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها يوجد عن مسيرة أربعين عاما [4].

منزلة الحياة:
قال - صلى الله عليه وسلم -: "لا يتمنين أحدكم الموت إما محسنا فلعله أن يزداد خيرا، وإما مسيئا فلعله أن يستعتب [5].

منزلة الصحة:
قال - صلى الله عليه وسلم -: نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ [6].

فضل أداء الدين:
قال - صلى الله عليه وسلم -: إن خياركم أحسنكم قضاء [7].

تعريف الغنى:
قال - صلى الله عليه وسلم -: " ليس الغنى عن كثرة العرض ولكن الغنى غنى النفس " [8].

[1] البخاري عن ابن مسعود كتاب الفتنة 8/ 87.
[2] البخاري عن مسور بن مخرمة كتاب الأحكام 8/ 115، شروط الصلح في غزوة هوازن.
[3] البخاري عن مسعود غزوة هوازن.
[4] البخاري، عن عبد الله بن عمر كتاب الجزية والموادعة (4/ 65).
[5] البخاري عن أبي هريرة كتاب الطب.
[6] البخاري عن ابن عباس كتاب الرقاق.
[7] البخاري عن أبي هريرة كتاب الاستقراض 3/ 84.
[8] البخاري عن أبي هريرة كتاب الرقاق.
اسم الکتاب : رحمة للعالمين المؤلف : محمد سليمان المنصورفوري    الجزء : 1  صفحة : 255
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست