وقال - صلى الله عليه وسلم -: " إنكم سترون بعدي أثرا وأمورا تنكرونها، قالوا: فما تأمرنا يا رسول الله؟ قال: أدوا لهم حقهم وسلوا الله حقكم؟ [1].
إنزال الكبار منازلهم في المعاملات:
قال - صلى الله عليه وسلم -: "فارجعوا حتى يرفع إلينا عرفاؤكم" [2].
كبار القوم ينوبون عن الأمة:
ونيابة عن القوم أخبر الكبار النبي - صلى الله عليه وسلم - أن الناس قد طيبوا وأذنوا [3].
حماية المعاهد الذمي:
قال - صلى الله عليه وسلم -: من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها يوجد عن مسيرة أربعين عاما [4].
منزلة الحياة:
قال - صلى الله عليه وسلم -: "لا يتمنين أحدكم الموت إما محسنا فلعله أن يزداد خيرا، وإما مسيئا فلعله أن يستعتب [5].
منزلة الصحة:
قال - صلى الله عليه وسلم -: نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ [6].
فضل أداء الدين:
قال - صلى الله عليه وسلم -: إن خياركم أحسنكم قضاء [7].
تعريف الغنى:
قال - صلى الله عليه وسلم -: " ليس الغنى عن كثرة العرض ولكن الغنى غنى النفس " [8]. [1] البخاري عن ابن مسعود كتاب الفتنة 8/ 87. [2] البخاري عن مسور بن مخرمة كتاب الأحكام 8/ 115، شروط الصلح في غزوة هوازن. [3] البخاري عن مسعود غزوة هوازن. [4] البخاري، عن عبد الله بن عمر كتاب الجزية والموادعة (4/ 65). [5] البخاري عن أبي هريرة كتاب الطب. [6] البخاري عن ابن عباس كتاب الرقاق. [7] البخاري عن أبي هريرة كتاب الاستقراض 3/ 84. [8] البخاري عن أبي هريرة كتاب الرقاق.