responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منتهى السؤل على وسائل الوصول إلى شمائل الرسول (ص) المؤلف : عبادى اللحجى، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 95
- الفصل الثّاني: في صفة أكله صلّى الله عليه وسلّم وإدامه.
الفصل الثّالث: فيما كان يقوله صلّى الله عليه وسلّم قبل الطّعام وبعده.
الفصل الرّابع: في صفة فاكهته صلّى الله عليه وسلّم.
الفصل الخامس: في صفة شرابه صلّى الله عليه وسلّم وقدحه.
الفصل السّادس: في صفة نومه صلّى الله عليه وسلّم.
المعجمة وإسكان الباء-: الشيء المخبوز، أي اسم ما يؤكل من نحو برّ.
(الفصل الثّاني: في) بيان ما ورد في (صفة أكله صلّى الله عليه وسلم) من الأخباز، (و) في بيان ما ورد في (إدامه) صلّى الله عليه وسلم، والإدام- بكسر الهمزة-: ما يساغ به الخبز ويصلح به الطعام، فيشمل الجامد كاللحم والجبن بحسب اللغة؛ لا العرف.
(الفصل الثّالث: فيما كان يقوله صلّى الله عليه وسلم) ؛ أي: في بيان الأخبار الواردة في الذكر الذي كان يقوله صلّى الله عليه وسلم (قبل الطّعام) ؛ وهو التسمية، (وبعده) ؛ أي: بعد الفراغ من الطعام، وهو الحمدلة، ومثل الطعام الشراب.
(الفصل الرّابع: في) بيان ما ورد في (صفة فاكهته صلّى الله عليه وسلم) والفاكهة: ما يتفكّه أي: يتنعّم ويتلذّذ- بأكله؛ رطبا كان أو يابسا، كتين وعنب ورطب وزبيب ورمّان وبطّيخ.
(الفصل الخامس: في) بيان ما ورد في (صفة شرابه صلّى الله عليه وسلم) ، والشراب:
ما يشرب من المائعات. وفي هذا الفصل بيان الأحاديث التي فيها كيفية شربه صلّى الله عليه وسلم.
قال في «المصباح» : الشّرب مخصوص بالمصّ حقيقة، ويطلق على غيره مجازا.
(و) في بيان ما ورد في (قدحه) صلّى الله عليه وسلم. والقدح- بفتحتين-: ما يشرب فيه، وهو إناء لا صغير ولا كبير، وجمعه: أقداح؛ ك «سبب وأسباب» .
(الفصل السّادس: في) بيان ما ورد في (صفة نومه صلّى الله عليه وسلم) ؛ من كونه على اليمين، أو غيره، وقدره ووقته، وما يرقد عليه، وما كان يفعله قبل النوم وبعده.

اسم الکتاب : منتهى السؤل على وسائل الوصول إلى شمائل الرسول (ص) المؤلف : عبادى اللحجى، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 95
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست