responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منتهى السؤل على وسائل الوصول إلى شمائل الرسول (ص) المؤلف : عبادى اللحجى، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 237
و (المسيح) : الأملس. و (ينبو) : يتباعد.
و (إذا زال.. زال قلعا) : إذا مشى.. رفع رجليه بقوّة.
و (ذريع المشية) : واسع الخطو خلقة لا تكلّفا.
و (الملاحظة) : النّظر باللّحاظ؛ وهو: شقّ العين ممّا يلي الصّدغ. و (يسوق أصحابه) : يقدّمهم بين يديه.
و (يبدر) : يبتدىء.
(و) معنى (المسيح) - بميم مفتوحة فسين مهملة مكسورة، فمثناة تحتية ساكنة فحاء مهملة آخره-: (الأملس) .
(و) معنى (ينبو) - على وزن يدعو-: (يتباعد) ، ويتجافى.
(و) معنى (إذا زال زال قلعا) - بفتح القاف وسكون اللام-: أنه (إذا مشى رفع رجليه) رفعا (بقوّة) ؛ لا كمشي المختال.
(و) معنى (ذريع) - بوزن سريع- (المشية) - بكسر الميم-: (واسع الخطو خلقة؛ لا تكلّفا) ؛ أي: مع كون مشيه بسكينة كان يمدّ خطوه حتّى كأن الأرض تطوى له.
(و) معنى (الملاحظة) : مفاعلة من اللّحظ؛ وهو: (النّظر باللّحاظ) بفتح اللام-: (وهو: شقّ العين ممّا يلي الصّدغ) ، يقال: لحظه ولحظ إليه؛ أي: نظر إليه بمؤخّر العين، وأما الذي يلي الأنف!! فالموق والماق، واللّحاظ بالكسر مصدر-: لاحظته إذا راعيته. والصّدغ: ما بين العين والأذن.
(و) معنى (يسوق أصحابه: يقدّمهم بين يديه) ويمشي خلفهم كأنه يسوقهم.
(و) معنى (يبدر) ؛ كينصر: (يبتدىء) ويسبق. قال في «الصحاح» :
بدر إلى الشيء: أسرع، وتبادر القوم: تسارعوا. وفي «المصباح» : بدرت منه بادرة: سبقه غضبه. انتهى.
(و) روى الترمذيّ في «الشمائل» ، والطبراني في «الكبير» و «الأوسط» ، والدارمي في «مسنده» ، و «البيهقي» ؛ كلهم عن ابن عبّاس رضي الله تعالى عنهما قال:

اسم الکتاب : منتهى السؤل على وسائل الوصول إلى شمائل الرسول (ص) المؤلف : عبادى اللحجى، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 237
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست