responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منتهى السؤل على وسائل الوصول إلى شمائل الرسول (ص) المؤلف : عبادى اللحجى، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 235
و (السّوابغ) : الكاملات. و (أقنى العرنين) : طويل الأنف مع دقّة أرنبته، في وسطه بعض ارتفاع.
و (الأشمّ) : مرتفع قصبة الأنف. و (الأشنب) : أبيض الأسنان مع بريق وتحديد فيها.
و (المفلّج) : منفرج الثّنايا.
و (الدّمية) : صورة من رخام ونحوه. و (البادن) : السّمين سمنا معتدلا.
(و) معنى (السّوابغ) - بالسين والصاد؛ والسين أعلى، جمع سابغة-:
(الكاملات) ؛ أي: غزيرات الشعر، حتّى أنّ من لم يتأمّلها يظنّه أقرن، وفي نفس الأمر لا قرن. (و) معنى (أقنى) - بقاف فنون مخفّفة مفتوحة- (العرنين) بكسر المهملة وسكون الراء وكسر النون الأولى-: (طويل الأنف مع دقّة أرنبته؛ في وسطه بعض ارتفاع) ، فالعرنين: الأنف، وأوّله حيث يكون الشم، وجمعه:
عرانين. والقنا: طول الأنف ودقّة أرنبته وحدب في وسطه.
(و) معنى (الأشمّ: مرتفع قصبة الأنف) مع استواء أعلاها وإشراف الأرنبة قليلا. (و) معنى (الأشنب) - بشين معجمة فنون فموحدة-: (أبيض الأسنان مع بريق وتحديد فيها) .
(و) معنى (المفلّج) - بصيغة اسم المفعول-: (منفرج الثّنايا) ؛ جمع:
ثنيّة، أي: بين ثناياه فرجة لطيفة. والثّنايا: هي الأسنان الأربع التي في مقدّم الفم؛ ثنتان من فوق، وثنتان من تحت. والرّباعيات: أربع أسنان بجانب الثنايا.
وسيأتي أنّه كان أفلج الثنيّتين.
(و) معنى (الدّمية) - بضم الدال المهملة وإسكان الميم وتحتية مفتوحة-:
(صورة) منقوشة (من رخام ونحوه) كالعاج، وكانوا يبالغون في تحسين عنقها.
(و) معنى (البادن) - بالدال المهملة-: (السّمين سمنا معتدلا) بلا إفراط.

اسم الکتاب : منتهى السؤل على وسائل الوصول إلى شمائل الرسول (ص) المؤلف : عبادى اللحجى، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 235
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست