responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وا محمداه إن شانئك هو الأبتر المؤلف : العفاني، سيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 482
"أرسطوطاليس"، وفي الإِنجيل اسمه "إيليا" "إلياس".
س 66: ما أسماءُ النجباء في العالم الصغير الأرضي؟.
جـ: يورد (25) إسما أولها " أبو أيوب" .. وآخرها "عبد الله بن بأ".
س 72: ما القرآن؟
جـ: هو المُبَشِّر بظهور مولانا في صورة بشرية.
س 74: ما علامة إخواننا المؤمنين الصادقين؟
جـ: ع. م. س: وَ (ع) تدل على "عليٍّ"، و (م) تَدُلّ على "محمد"، و (س) تدل على سلسل أي: "سليمان".
س 76: ما القدَّاس؟.
جـ: تقديس الخمر التي تُشرب على صحة النقباء أو النجباء.
س 86: هل يحقُّ للمؤمن أن يبوحَ لإِنسانٍ آخر بِسِر الأسرار؟
جـ: لا يبوحُ به إلا لإِخوانه في الدِّين، وإلاَّ باء بسَخَط الله [1].
والنُصَيريُّون يقولون بالتناسخ، وهو انتقالُ الروح من بدنِ إنسانٍ إلى بدنِ إنسان آخر .. أمَّا إذا انتقلت إلى بَدنِ حيوان، فإنهم يُسمُونه "مسخ" ..
وإذا انتقلت إلى جِسم حَشرة فهو "فسخ"، وإذا انتقلت إلى الشجر والنبات فهو "رسخ" [2].

° ويقول النصيريُّون بأن الجَنَّة هي معرفةُ ألوهِيةِ مولاهم -علي بن أبي

[1] انظر "طائفة النصيرية" (ص 66 - 69).
(2) "طائفة النصيرية" (ص 76).
اسم الکتاب : وا محمداه إن شانئك هو الأبتر المؤلف : العفاني، سيد حسين    الجزء : 1  صفحة : 482
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست