اسم الکتاب : وداع الرسول صلى الله عليه وسلم لأمته المؤلف : القحطاني، سعيد بن وهف الجزء : 1 صفحة : 82
4 - الدعاء للميت بعد موته؛ لأن الملائكة يؤمنون على ذلك؛ ولهذا قال أبو بكر - رضي الله عنه - للنبي - صلى الله عليه وسلم -: ((طبت حيّاً وميتاً)).
5 - إذا أصيب المسلم بمصيبة فليقل: ((إنا للَّه وإنا إليه راجعون, اللَّهم أجرني في مصيبتي، واخلف لي خيراً منها)).
6 - جواز البكاء بالدمع، والحزن بالقلب.
7 - النهي عن النياحة، وشق الجيوب، وحلق الشعر، ونتفه، والدعاء بدعوى الجاهلية، وكل ذلك معلوم تحريمه بالأدلة الصحيحة.
8 - أن الرجل -وإن كان عظيماً - قد يفوته بعض الشيء، ويكون الصواب مع غيره, وقد يخطئ سهواً ونسياناً.
9 - فضل أبي بكر وعلمه وفقهه؛ ولهذا قال: ((من كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات, ومن كان يعبد اللَّه فإن اللَّه حي لا يموت)).
10 - أدب عمر - رضي الله عنه - وأرضاه وحسن خلقه؛ ولهذا سكت عندما قام أبو بكر يخطب، ولم يعارضه، بل جلس يستمع مع الصحابة رضي اللَّه عن الجميع.
11 - حكمة عمر العظيمة في فض النزاع في سقيفة بني ساعدة, وذلك أنه بادر فأخذ بيد أبي بكر فبايعه فانصب الناس وتتابعوا في مبايعة أبي بكر, وانفض النزاع والحمد للَّه تعالى.
اسم الکتاب : وداع الرسول صلى الله عليه وسلم لأمته المؤلف : القحطاني، سعيد بن وهف الجزء : 1 صفحة : 82