التاريخ، وقد أخذ علماء الغرب ينصفون محمداً مع أن التعصب الديني أعمى بصائر مؤرخين كثيرين عن الاعتراف بفضله .. ". (1)
نسأل الله العظيم أن يجعلنا ممن آمن به - صلى الله عليه وسلم -، وأن يثبتنا على دينه، وأن يجعلنا ممن اقتفى أثر نبيه - صلى الله عليه وسلم -، وأن يوردنا يوم القيامة حوضه، وأن يلحقنا به في الفردوس الأعلى، مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقاً.
(1) انظر: قالوا عن الإسلام، عماد الدين خليل، ص (117 - 126)، وكتاب: ربحت محمداً ولم أخسر المسيح، عبد المعطي الدلالاتي، ص (109 - 110).