responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أصول الإيمان لمحمد بن عبد الوهاب - ت الجوابرة المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 109
[باب الوصية بكتاب اللَّه عز وجلِ]
وقول اللَّه تعالى: {اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ}
[وجوب التمسّك بكتاب اللَّه وسنة النبي صَلَّى اللَّه عليْهِ وسَلَّم]
75 - عن زيد بن أرقم - رضي اللَّه عنه - «أن رسول اللَّه صَلَّى اللَّه عليْهِ وسَلَّم خطب فحمد اللَّه وأثنى عليه، ثم قال:
" أما بعد؛ ألا أيها النّاس فإنما أنا بشر، يوشك أن يأْتيني رسول ربي فأجيب، وأنا تارك فيكم ثقلينْ، أوّلهما كتاب اللَّه فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب اللَّه وتمسكوا به " فحث على كتاب اللَّه ورغب فيه، ثم قال: " وأهل بيتي " وفي لفظٍ: " كتاب اللَّه هو حبل اللَّه المتين؛ من اتّبعه كان على الهدى، ومن تركه كان على الضلالة» .
رواه مسلم.
ـــــــــــــــــــــــــ
75 - رواه مسلم فضائل الصحابة (4 / 1873) (رقم: 2408) .

اسم الکتاب : أصول الإيمان لمحمد بن عبد الوهاب - ت الجوابرة المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 109
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست