responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإرشاد إلى توحيد رب العباد المؤلف : آل عمر، عبد الرحمن بن حماد    الجزء : 1  صفحة : 56
عباس - رضي الله عنه - أن رجلاً قال للنبي: «ما شاء الله وشئت. فقال: أجعلتني لله ندًّا؟ بل ما شاء الله وحده. وقال - صلى الله عليه وسلم -: من حلف بالأمانة فليس منا» رواه أبو داود. وفي الصحيح عن عمر - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من كان حالفًا فليحلف بالله أو ليصمت».
ومن الحلف بغير الله: الحلف بالنبي والكعبة والشرف والجاه ونحو ذلك مما حذر عنه الصادق المصدوق، - صلى الله عليه وسلم -، إذ ليس للمخلوق أن يقسم إلا بالخالق جل وعلا.

اسم الکتاب : الإرشاد إلى توحيد رب العباد المؤلف : آل عمر، عبد الرحمن بن حماد    الجزء : 1  صفحة : 56
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست