12 - التعوذ عند الليل وفي السفر وعند النزول في منزل:
عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا غَزَا أَوْ سَافَرَ فَأَدْرَكَهُ اللَّيْلُ، قَالَ: «يَا أَرْضُ، رَبِّي وَرَبُّكِ اللهُ، أَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شَرِّكِ، وَشَرِّ مَا فِيكِ، وَشَرِّ مَا خَلَقَ
(1) - أيسر التفاسير لأسعد حومد (ص: 1778) بترقيم الشاملة آليا
(2) - أمالي ابن بشران - الجزء الثاني (ص: 347) (1651) صحيح، وقد ضعفه عدد من العلماء لأن الأعمش لم يسمعه من سليمان بن بريدة، وفاتهم أنه رواه عن عبد الله بن السائب وهو ثقة عن ابن بريدة ووهم الألباني رحمه الله فصححه فبي صَحِيح الْجَامِع (5814) والصحيحة (1268) دون أن ينتبه لما ذكر.
وقوله: "لَحْيَي سبعين شيطاناً"، اللَّحْيُ: منبِت اللِّحْية من الإنسان وغيره، أو العظمان اللذان فيهما الأسنان من كل ذي لَحْي.
(3) - الزهد والرقائق لابن المبارك والزهد لنعيم بن حماد (1/ 228) (649) حسن موقوف وهو بمعنى المرفوع
(4) - سنن أبي داود (1/ 127) (466) صحيح
وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيمِ: الْأَزَلِيّ الْأَبَدِيّ. = الرَّجِيمِ: الْمَطْرُود مِنْ بَاب اللَّه، أَوْ الْمَشْتُوم بِلَعْنَةِ اللَّه = الشَّيْطَان الْمُرَاد: هُو قَرِينه الْمُوَكَّل بإِغْوَائِهِ.
اسم الکتاب : الإيمان بالجن بين الحقيقة والتهويل المؤلف : الشحود، علي بن نايف الجزء : 1 صفحة : 364