responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التوحيد وأثره في حياة المسلم المؤلف : الحريقي، حمد    الجزء : 1  صفحة : 36
شَيْئًا} إلى قوله {لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [سورة الأنعام، الآيات: 151 - 153] [1].
2 - قال أبو العالية: تعلموا الإسلام فإذا تعلمتم الإسلام فلا ترغبوا عنه يمينًا ولا شمالًا وعليكم بالصراط المستقيم، وعليكم بسنة نبيكم والذي كان عليه أصحابه، وإياكم وهذه الاهواء التي تلقي بين الناس العداوة والبغضاء [2].
3 - عن سعيد بن جبير: في قوله {وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى} [سورة طه، الآية: 82] قال لزم السنة [3].
4 - عن سلام بن مسكين قال كان قتادة إذا تلا {إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا} [سورة فصلت، الآية: 30]
قال: إنكم قد قلتم ربنا الله، فاستقيموا على أمر الله وطاعته وسنة نبيكم، وامضوا حيث تؤمرون، فالاستقامة أن تلبث على الإسلام والطريقة الصالحة ثم لا تمرق منها ولا تخالفها، ولا تشذ

[1] أخرجه الترمذي جـ / 5ص / 246ح رقم3070وقال عنه الترمذي حديث حسن غريب.
[2] الإبانة لابن بطه جـ / 1ص / 299.
[3] الإبانة لابن بطه جـ / 1ص / 314.
اسم الکتاب : التوحيد وأثره في حياة المسلم المؤلف : الحريقي، حمد    الجزء : 1  صفحة : 36
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست