responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الرؤى عند أهل السنة والجماعة والمخالفين المؤلف : العتيبي، سهل    الجزء : 1  صفحة : 353
وفي لفظ البخاري: «ومن رآني في المنام فقد رآني، فإن الشيطان لا يتمثل في صورتي» [1].
وفي لفظ أحمد أيضًا: «لا يتصور بي» [2] ورواه الترمذي بلفظ: «من رآني فإني أنا هو فإنه ليس للشيطان أن يتمثل بي» [3].
وفي رواية لأحمد: «من رآني في المنام فقد رأى الحق، إن الشيطان لا يتشبه بي» [4].
وفي رواية لأحمد: «من رآني في المنام فقد رآني الحق، إن الشيطان لا يستطيع أن يتشبه بي» [5].
وفي رواية لأحمد والبخاري ومسلم: «من رآني في المنام فسيراني في اليقظة، ولا يتمثل الشيطان بي» وهذا لفظ البخاري.
ولفظ أحمد ومسلم: «من رآني في المنام فسيراني في اليقظة، أو كأنما رآني في اليقظة لا يتمثل الشيطان بي» [6].

[1] مسند الإمام أحمد (2/ 411، 472) وصحيح البخاري كتاب العلم 38 - باب إثم من كذب على النبي - صلى الله عليه وسلم - الحديث رقم (110) (1/ 55) وكذلك (4/ 127) وصحيح مسلم كتاب الرؤيا باب قول النبي - صلى الله عليه وسلم - «من رآني في المنام فقد رآني» حديث رقم (2266) (4/ 1775).
[2] المسند (2/ 410، 469).
[3] سنن الترمذي، كتاب الرؤيا باب في تأويل الرؤيا ما يستحب منها وما يكره (4/ 537).
[4] المسند (2/ 261).
[5] المسند (2/ 425).
[6] مسند الإمام أحمد (5/ 306) وصحيح البخاري كتاب التعبير 10 - باب من رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - في المنام الحديث رقم (6993) (4/ 299) وصحيح مسلم، كتاب الرؤيا (4/ 1775).
اسم الکتاب : الرؤى عند أهل السنة والجماعة والمخالفين المؤلف : العتيبي، سهل    الجزء : 1  صفحة : 353
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست