responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الرؤى عند أهل السنة والجماعة والمخالفين المؤلف : العتيبي، سهل    الجزء : 1  صفحة : 219
المبحث الثاني
كون الرؤيا الصالحة جزءًا من أجزاء النبوة
وفيه أربع مسائل:

المسألة الأولى: الأحاديث الواردة في كون الرؤيا الصالحة جزءًا من أجزاء النبوة.
المسألة الثانية: معنى كون الرؤيا الصالحة جزءًا من أجزاء النبوة.
المسألة الثالثة: مواقف العلماء من اختلاف الروايات في تحديد أجزاء النبوة.
المسألة الرابعة: هل تنسب رؤيا الكافر الصادقة إلى أجزاء النبوة؟
المسألة الأولى: الأحاديث الواردة في كون الرؤيا الصالحة جزءًا من أجزاء النبوة
أحاديث الرؤيا الصالحة وكونها جزءًا من أجزاء النبوة خرجها أئمة الحديث أصحاب الجوامع كالصحيحين وغيرهما، والسنن والمسانيد، ودلائل النبوة والمستخرجات والمصنفات، ومدونو السيرة النبوية وحفَّاظها، حتى بلغت هذه الأحاديث حدَّ التواتر، كما ذكر السيوطي في كتابه قطف الأزهار المتناثرة في الأخبار المتواترة [1] وذكرها الزبيدي في كتابه لقط اللآليء المتناثرة في الأحاديث المتواترة [2].

[1] انظر (174 - 176) تحقيق: خليل محيي الدين، المكتب الإٍسلامي، الطبعة الأولى (1405) هـ
[2] انظر (24 - 25) تحقيق: عبد القادر عطا، دار الكتب العلمية، الطبعة الأولى (1405 هـ).
اسم الکتاب : الرؤى عند أهل السنة والجماعة والمخالفين المؤلف : العتيبي، سهل    الجزء : 1  صفحة : 219
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست