اسم الکتاب : الشيعة هم العدو فاحذرهم المؤلف : شحاتة صقر الجزء : 1 صفحة : 89
9 - ولك أن تدخل الحمام عاريًا من كل شيء بمجرد مسح جسدك بالنَّورة، وهي مادة طلاء لإزالة الشعر تشبه البودرة تماما!!! بل تجد هذا الفعل الشنيع منسوبًا فِعْله إلى الإمام الباقر نفسه!!! (الكافي 6/ 503)
10 - لا بأس بالخلوة بالمرأة الأجنبية بشرط (الأمن من الفساد!!) (المسائل المنتخبة للسيستاني مسألة 1030) لاحِظ: بشرط (الأمن من الفساد!!)، وياله من شرط!!
* يجوز للرجل إذا نظر إلى زوجة عبده فاشتهاها أن يجامعها ويأمر عبده بتركها ثم إذا شاء أرجعها بعد ذلك إليه. (الكافي باب الرَّجُلِ يُزَوِّجُ عَبْدَهُ أَمَتَهُ ثُمَّ يَشْتَهِيهَا 5/ 481) (استعارة!!!).
فضيحة:
كتبت مجلة الشراع الشيعية (العدد 684، السنة الرابعة، الصفحة الرابعة: أن الزعيم الشيعي رافسنجاني أشار إلى أنّ في إيران ربع مليون لقيط بسبب زواج المتعة!! وقد وُصِفَت مدينة مشهد الشيعية الإيرانية ـ حيث شاعت ممارسة المتعة ـ بأنها المدينة الأكثر انحلالًا علَى الصعيد الأخلاقي في آسيا.
الخميني والمتعة: روي السيد حسين الموسوي (أحد علماء الشيعة) في كتابه (لله ثم للتاريخ .. كشف الأسرار وتَبْرِئَةُ الأئمةِ الأَطهار ص35 - 37) أن الخميني عندما كان مقيمًا في العراق تمتع بصبية عمرها أربع سنوات أو خمس.
وعندما ناقشه حسين الموسوي في ذلك قال له الخميني: إنّ التّمتع بها جائز، ولكن بالمداعبة، والتقبيل والتفخيذ. أمّا الجماع فإنّها لا تقوى عليه.
إعارة الفرج عند الشيعة
قال العالم الشيعي حسين الموسوي في كتابه (لله ثم للتاريخ، كشف الأسرار وتبرئة الأئمة الأطهار):
«إن انتشار العمل بالمتعة جَرَّ إلى إعارة الفرج، وإعارة الفرج معناها أن يعطي الرجل امرأتَه أو أمَتَه إلى رجل آخر فيحل له أن يتمتع بها أو أن يصنع بها ما يريد، فإذا ما أراد رجل ما أن يسافر أودع امرأته عند جاره أو صديقه أو أي شخص كان يختاره، فيبيح له أن يصنع بها ما يشاء طيلة مدة سفره. والسبب معلوم حتَّى يطمئن
اسم الکتاب : الشيعة هم العدو فاحذرهم المؤلف : شحاتة صقر الجزء : 1 صفحة : 89