responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشيعة هم العدو فاحذرهم المؤلف : شحاتة صقر    الجزء : 1  صفحة : 125
* ويقول الإمام ابن حزم - رحمه الله - ـ في الجواب عن احتجاج النصارى على المسلمين بدعوى الشيعة تحريف القرآن ـ: «وأما قولهم في دعوى الروافض تبديل القرآن فإن الروافض ليسوا من المسلمين إنما هي فرق حدث أولها بعد موت النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - بخمس وعشرين سنة، وكان مبدؤها أجابة ممن خذله الله تعالى لدعوة مَن كاد الإسلام، وهي طائفة تجري مجرى اليهود والنصارى في التكذيب والكفر» (الفصل في الملل والنحل 2/ 80).
* قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - معلقًا علَى ما قاله أئمة السلف: «وأما الشيعة الاثنا عشرية فأصل بدعتهم عن زندقة وإلحاد وتعمُّد الكذب كثير فيهم، وهم يُقِرُّّون بذلك حيث يقولون: ديننا التقية، وهو أن يقول أحدهم بلسانه خلاف ما في قلبه وهذا هو الكذب والنفاق، ويدَّعُون مع هذا أنهم هم المؤمنون دون غيرهم من أهل الملة ويصفون السابقين الأولين بالردة والنفاق؛ فهم في ذلك كما قيل رمتني بدائها وانسلت» (منهاج السنة النبوية 1/ 68).
* قال الإمام الشوكاني: «إن أصل دعوة الروافض كيد الدين ومخالفة الإسلام وبهذا يتبين أن كل رافضي خبيث يصير كافرًا بتكفيره لصحابي واحد فكيف بمن يكفِّر كل الصحابة واستثنى أفرادًا يسيرة». (نثر الجوهر علَى حديث أبي ذر).
* قال العلامة الألوسي: «ذهب معظم علماء ما وراء النهر إلى كفر الاثني عشرية». (كتاب منهج السلامة).
* قال الشيخ ابن باز - رحمه الله -: «الشيعة فرق كثيرة وكل فرقة لديها أنواع من البدع وأخطرها فرقة الرافضة الخمينية الاثني عشرية لكثرة الدعاة إليها، ولما فيها من الشرك الأكبر كالاستغاثة بأهل البيت واعتقاد أنهم يعلمون الغيب ولا سيما الأئمة الاثني عشر ـ حسب زعمهم ـ ولكونهم يُكَفّرون ويسُبُّون غالب الصحابة كأبي بكر وعمر - رضي الله عنهما -». (مجموع فتاوى ومقالات متنوعة 4/ 439).

اسم الکتاب : الشيعة هم العدو فاحذرهم المؤلف : شحاتة صقر    الجزء : 1  صفحة : 125
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست