اسم الکتاب : الشيعة والقرآن المؤلف : إحسان إلهي ظهير الجزء : 1 صفحة : 334
(هـ) 1002ـ وعن أبي طالب مثله سواء.
(و) 1003ـ الطبرسي ره قرأ النبي وعلي صلوات الله عليهما وعلى آلهما وابن مسعود وأبي الدرداء وابن عباس والنهار إذا تجلى وخلق الذكر والأنثى بغير ما روي ذلك عن أبي عبد الله عليه السلام.
(ز) 1004ـ الشيخ شرف الدين النجفي في تأويل الآيات قال روي بإسناد متصل إلى سليمان بن سماعة عن عبد الله بن القاسم عن سماعة بن مهران قال قال أبو عبد الله عليه السلام والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى الله خلق الزوجين الذكر والأنثى ولعلي الآخرة والأولى.
(ح) 1005ـ وعن محمد خالد البرقي عن يونس بن ظبيان عن علي بن أبي حمزة عن فيض بن المختار عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قرأ إن علياً للهدى وإن له للآخرة والأولى وذلك حيث سأل عن القرآن قال فيه الأعاجيب فيه كفى الله المؤمنين القتال بعلي وفيه أن علياً للهدى وأن له للآخرة والأولى.
(ط) 1006ـ وعن البرقي مرفوعاً بإسناده عن محمد بن أورمة عن الربيع بن بكر عن يونس بن ظبيان قال قرأ أبو عبد الله عليه السلام والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى الله خالق الزوجي الذكر والأنثى.
(ى) 1007ـ فرات بن إبراهيم عن محمد بن القاسم بن عبيد معنعناً عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله (ع) إن علينا للهدى إن علياً الهدى.
(يا) 1008ـ شرف الدين عن إسماعيل بن مهران عن ابن محذور عن سماعة عن أبي عبد الله (ع) قال نزلت هذه الآية هكذا والله الله خلق الزوجين الزوجين الذكر والأنثى ولعلي الآخرة والأولى والمقتبس من تلك الأخبار أن النازل علياً نصاً على الوصي (ع) دون علينا ولعلي دون لنا كما هو الموجود ومخالفة خبر فيض بن المختار من ذكر الضمير الغالب بدل الاسم الظاهر غير مضر إما بحمل
اسم الکتاب : الشيعة والقرآن المؤلف : إحسان إلهي ظهير الجزء : 1 صفحة : 334