responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشيعة والقرآن المؤلف : إحسان إلهي ظهير    الجزء : 1  صفحة : 332
(ج) 987ـ وعن المفضل عنه (ع) مثله.

الفجر
(ألف) 988ـ سعد بن عبد الله في الكتاب المذكور قال سأل رجل أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل والفجر فقال ليس فيها الواو إنام هو الفجر.
(ب) 989ـ السياري عن البرقي عن محمد بن سليمان عن سدير عن أبي عبد الله عليه السلام يا أيتها النفس المطمئنة إلى محمد وأهل بيته ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي غير ممنوعة.
(ج) 990ـ فرات بن إبراهيم عن أبي القاسم العلوي معنعناً عن أبي بصير قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام يستكره المؤمن على خروج نفسه قال فقال لا إلى أن قال ويناديه من بطنان العرش يسمعه من بحضرته يا أيتها النفس المطمئنة إلى محمد ووصيه والأئمة من بعده ارجعي إلى ربك راضية بولاية علي مرضية بالثواب فادخلي في عبادي مع محمد وأهل بيته وادخلي جنتي غير مشوبة.
(د) 991ـ وعن محمد بن عيسى بن ذكريا الدهقان معنعناً عن محمد بن سليمان الديلمي قال حدثني أبي قال سمعت الأفريقي يقول سألت أبا عبد الله (ع) في خبر طويل في آخره ما يقرب منه.
(هـ‌) 992ـ الكليني عن عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن محمد بن سليمان عن أبيه عن سدير الصيرفي قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام جعلت فداك يا ابن رسول الله هل يكره المؤمن على ما قبض روحه قال لا والله إلى أن قال فينظر فينادي روحه مناد من قبل رب العزة فيقول يا أيتها النفس المطمئنة إلى محمد وأهل بيته ارجعي إلى ربك راضية بالولاية مرضية بالثواب فادخلي في عبادي يعني محمد وأهل بيته وادخلي جنتي.

اسم الکتاب : الشيعة والقرآن المؤلف : إحسان إلهي ظهير    الجزء : 1  صفحة : 332
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست