responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشيعة والقرآن المؤلف : إحسان إلهي ظهير    الجزء : 1  صفحة : 299
محمد حقهم مالهم من ولي ولا نصير.
(د) 781ـ سعد بن عبد الله في بصائره كما نقله حسن بن سليمان الحلي عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن النضر بن شعيب عن عبد الغفار الحارثي عن أبي عبد الله عليه السلام قال إن الله عز وجل قال لنبيه - صلى الله عليه وسلم - وقد وصيناك بما وصينا به آدم ونوحاً وإبراهيم وموسى وعيسى والنبيين من قبلك أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه كبر على المشركين ما تدعوهم إليه من تولية علي بن أبي طالب. الخبر.
(هـ‌) 782ـ الكليني عن الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن عبد الله بن إدريس عن محمد بن سنان عن الرضا عليه السلام في قوله عز وجل كبر على المشركين ما تدعوهم إليه يا محمد من ولاية علي هذا في الكتاب المخطوطة.
(و) 783ـ السياري عن محمد بن سنان مثله.
(ز) 784ـ علي بن إبراهيم ثم قال ترى الظالمين لآل محمد حقهم مشفقين مما كسبوا قال قال خائفون مما اركتبوا.
(ح) 785ـ محمد بن العباس عن أحمد بن القاسم عن أحمد بن محمد السباري عن محمد بن خالد عن محمد بن علي بن صوفي عن محمد بن فضيل عن أبي حمزة عن أبي جعفر (ع) أنه قرأ وترى ظالمي آل محمد حقهم لما رأوا العذاب وعلي عليه السلام هو العذاب. الخبر.
(ط) 786ـ السياري عن محمد بن علي عن محمد بن فضيل مثله سواء.
(ى) 787ـ علي بن إبراهيم قوله تعالى وترى الظالمين لآل محمد حقهم لما رأوا العذاب يقولون إلى مرد من سبيل أي إلى الدنيا.
(يا) 788ـ وعن جعفر بن أحمد عن عبد الكريم بن عبد الرحيم عن محمد

اسم الکتاب : الشيعة والقرآن المؤلف : إحسان إلهي ظهير    الجزء : 1  صفحة : 299
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست