اسم الکتاب : الشيعة والقرآن المؤلف : إحسان إلهي ظهير الجزء : 1 صفحة : 186
قال فما جزاء من يفعل ذلك منكم ومن غيركم إلا خزي في الحياة الدنيا.
(ع) 145ـ سعد بن عبد الله القمي في كتاب (ناسخ القرآن) في باب الآيات المحرفة قال وقوله تعالى وكذلك جعلناكم أمة وسطاً لتكونوا شهداء على الناس وهو أئمة وسطاً لتكونوا شهداء على الناس.
سورة آل عمران
(ألف) 146ـ علي بن إبراهيم في تفسيره قال قال العالم لما نزل وآل إبراهيم وآل عمران وآل محمد على العالمين فأسقطوا آل محمد من الكتاب.
(ب) 147ـ فرات بن إبراهيم في تفسيره معنعناً عن حمران قال سمعت أبا جعفر عليه السلام يقرأ هذه الآية: إن الله اصطفى آدم ونوحاً وآل إبراهيم وآل محمد على العالمين قلت ليس نقرأ هكذا فقال أدخل حرف مكان حرف.
(ج) 148ـ العياشي عن هشام بن سالم قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله تعالى: إن الله اصطفى آدم ونوحاً وآل إبراهيم قال هو آل إبراهيم وآل محمد على العالمين فوضعوا اسماً مكان اسم.
(د) 149ـ وعن أيوب قال سمني أبو عبد الله عليه السلام وأنا أقرأ إن الله اصطفى آدم ونوحاً وآل إبراهيم وآل عمران قال وآل محمد كانت فمحوها وتركوا آل إبراهيم وآل عمران.
(هـ) 150ـ وعن أبي عمرو الزبيري عن أبي عبد الله عليه السلام قال قلت له ما الحجة في كتاب الله إن آل محمد هم أهل بيته قال قول الله تبارك وتعالى إن الله اصطفى آدم ونوحاً وآل إبراهيم وآل عمران وآل محمد هكذا نزلت على العالمين ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم ولا يكون الذرية من القوم إلا نسلهم من أصلابهم وقال اعملوا آل داود شكراً وقليل من عبادي الشكور وآل عمران وآل محمد رواية أبي خالد القماط.
اسم الکتاب : الشيعة والقرآن المؤلف : إحسان إلهي ظهير الجزء : 1 صفحة : 186