responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اليقين في معرفة رب العالمين المؤلف : محمد علي محمد إمام    الجزء : 1  صفحة : 9
ويرحم إذا أُسترحم، ويغفر إذا أُستغفر، ويجيب المضطر، ويكشف الضر، ويشفى السقيم، ويجيب إذا دُعى، ويقيل إذا استقيل ..
{أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلاً ... مَا تَذَكَّرُونَ} [1]. {وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ} [2]. {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} [3].
موصوفاً بصفات الكمال منعوتاً بنعوت الجلال منزهاً من العيوب والنقائص والمثال {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِير} [4].

[1] سورة النمل - الآية 62.
[2] سورة الشعراء - الآية 80.
[3] سورة البقرة - من الآية 186.
[4] سورة الشورى - من الآية 11.
اسم الکتاب : اليقين في معرفة رب العالمين المؤلف : محمد علي محمد إمام    الجزء : 1  صفحة : 9
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست