responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حقيقة الشيعة «حتى لا ننخدع» المؤلف : الموصلي، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 67
كراؤك؟ قلت: نعم. قلت: من احب بقاءهم فهو منهم ومن كان منهم كان ورده النار قال صفوان: فذهبت فبعت جمالي عن آخرها فبلغ ذلك هارون فدعاني فقال لي: يا صفوان بلغني أنك بعت جمالك. قلت نعم قال: ولم قلت: أنا شيخ كبير وإن الغلمان لا يفون بالأعمال؟ فقال: هيهات هيهات إني لأعلم من اشار عليك بهذا أشار عليك بهذا موسى بن جعفر قلت: مالي ولموسى بن جعفر؟ فقال: دع عنك هذا فوالله لولا حسن صحبتك لقتلتك".
وروى الحر العاملي في وسائل الشيعة (12/140) عن علي بن يقطين قال: قلت لأبي الحسن: ما تقول في أعمال هؤلاء؟ قال: إن كنت لا بد فاعلا فاتق أموال الشيعة قال: فأخبرني على أنه كان يجيبها من الشيعة علانية ويردها عليهم في السر".
أقول: انتبهوا واعتبروا يا علماء المسلمين: "يجيبها من الشيعة علانية ويردها عليهم في السر".

اسم الکتاب : حقيقة الشيعة «حتى لا ننخدع» المؤلف : الموصلي، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 67
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست