responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دراسات في التصوف المؤلف : إحسان إلهي ظهير    الجزء : 1  صفحة : 141
{آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْماً} [1].
ولوطًا كذلك: {آتَيْنَا حُكْماً وَعِلْماً} [2].
وكذلك موسى:
{وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُ حُكْماً وَعِلْماً} [3].
وداود وسليمان: {وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْماً} [4].
وذكر مَنَّهُ وإحسانه على أفضل البشر وسيد الخلق بقوله:
{وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ} [5].
وأمهر بطلب المزيد منه بقوله: {وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْماً} [6].
وأما الجهل , فوصف به قوم موسى الذين:
{قَالُواْ يَا مُوسَى اجْعَل لَّنَا إِلَهاً كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ} [7].
وقوم لوط أيضًا:
{أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاء بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ} [8].
وقوم هود الذين قال لهم نبيهم:
{وَأُبَلِّغُكُم مَّا أُرْسِلْتُ بِهِ وَلَكِنِّي أَرَاكُمْ قَوْماً تَجْهَلُونَ} [9].

[1] سورة الكهف الآية 65.
[2] سورة الأنبياء الآية 79.
[3] سورة القصص الاية 14.
[4] سورة النمل الآية 15.
[5] سورة النساء الآية 113.
[6] سورة طه الآية 114.
[7] سورة الأعراف الآية 138.
[8] سورة النمل الآية 55.
[9] سورة الأحقاف الآية 23.
اسم الکتاب : دراسات في التصوف المؤلف : إحسان إلهي ظهير    الجزء : 1  صفحة : 141
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست