responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رسالة الشرك ومظاهره المؤلف : الميلي، مبارك    الجزء : 1  صفحة : 8
في نشر هذا الكتاب، إذا علمتم أن دار الراية تحرص دائماً على نشر أعمال السلف الصالح ".
مما شجَّعني على إتمام هذا التخريج، ثم تبييضه، بعد أن ظلّ عندي مسوَّدةً بضع سنين، والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.

منهجي في التخريج:
وقد سلكتُ في تخريج أحاديث الرسالة وآثارها المنهج التالي:
1 - إنْ كان الحديثُ أو الأثرُ في " الصحيحين " أو في أحدهما، اكتفيتُ - غالباً- بالعزو دون ذكر المرتبة [1]، لأن العزو لهما يفيد الصحه كما لا يخفى.
2 - فإنْ كان خارج " الصحيحين "، فهنا حالتان:
أ- إمّا أن أقف على من صحّحه أو ضعّفه من الحفاظ المحققين كابن تيمية وابن القيم والذهبي وابن حجر رحمهم الله تعالى، أو من أهل العلم والمعرفة بالحديث من المعاصرين كالشيخ أحمد شاكر رحمه الله تعالى وشيخنا الألباني حفظه الله تعالى، وغيرهم، فإن اتفقوا على قبول الحديث أو ردّه فالقول قولهم، وإلاّ فالترجيح- إن أمكن- وفق القواعد العلمية.
ب- إذا لم يتيسر لي الاطلاع على كلام أهل الصنعة فيه [2]، أفرغتُ جهدي وبذلتُ ما في وسعي في سبيل التوصل إلى معرفة درجته، معتمداً القواعد العلمية المقررة في علم " مصطلح الحديث ورجاله ".
وفي الحالين أصدّر تخريج الحديث أو الأثر بذكر مرتبته [3]. صحة أو ضعفاً، قبولاً أو رداًّ، تيسيراً وإفادة للقارئ.

[1] انظر الأرقام: (1 و8 و 9 و 13 و 14 و 15 و 17 و 19 و21 و 22 و ... ) وغيرها.
[2] انظر على سبيل المثال الأرقام: (7 و 10 و 34 و 36 و ... ).
[3] وقد لا أذكرها بل أضع مكانها نقاطأ أو علامة (؛) إذا لم أقف على إسناده ولا حكم أهل الفن فيه، كالأرقام: (4 و 20 و 118 و 198 و 214).
اسم الکتاب : رسالة الشرك ومظاهره المؤلف : الميلي، مبارك    الجزء : 1  صفحة : 8
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست