responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رسالة الشرك ومظاهره المؤلف : الميلي، مبارك    الجزء : 1  صفحة : 100
والنهي عنها " [ص:39].
ولقد نصح من قال:
وَلَدَتْكَ إِذْ وَلَدَتْكَ أُمُّكَ بَاكِياً … وَالْقَوْمُ حَوْلَكَ يَضْحَكُونَ سُرُورًا
فَاعْمَلْ لِيَوْمِ تَكُونُ فِيهِ إِذَا بَكَوْا … فِي يَوْمِ مَوْتِكَ ضَاحِكاً مَسْرُورًا
• • • • •

=
غيّرت قالوا: غيّرت السنة! ". قالوا: ومتى ذلك يا أبا عبد الرحمن؛ قال: " إذا كثرت قراؤكم، وقلّت فقهاؤكم، وكثرت أمراؤكم، وقلّت أمناؤكم، والتمست الدنيا بعمل الآخرة ".
أخرجه الدارمي في " سننه " (1/ 64)، والحاكم في " مستدركه " (4/ 514 - 515)، وابن وضاح [ص:89]، ومن طريقه ابن عبد البر في " جامع بيان العلم " (1/ 188)، وأخرجه عبد الرزاق في " مصنفه " (11/ 359 - 0 36، برقم: 20743) بنحوه أيضاً.
وسكت عليه الحاكم وصححه الحافظ الذهبي على شرط الشيخين، وانظر: " صحيح الترغيب " (106) للألباني.
اسم الکتاب : رسالة الشرك ومظاهره المؤلف : الميلي، مبارك    الجزء : 1  صفحة : 100
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست