responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منهج الشيخ عبد الرزاق عفيفي وجهوده في تقرير العقيدة والرد على المخالفين المؤلف : الزاملي، أحمد بن علي    الجزء : 1  صفحة : 723
·كل شخص استفادوا منه ولم تعد لهم به حاجة يعملون على التخلص منه بأية وسيلة ممكنة.
·العمل على السيطرة على رؤساء الدول لضمان تنفيذ أهدافهم التدميرية.
·السيطرة على الشخصيات البارزة في مختلف الاختصاصات لتكون أعمالهم متكاملة.
السيطرة على أجهزة الدعاية والصحافة والنشر والإعلام واستخدامها كسلاح فتاك شديد الفاعلية.
دعوة الشباب والشابات إلى الانغماس في الرذيلة وتوفير أسبابها لهم، وإباحة الاتصال بالمحارم، وتوهين العلاقات الزوجية وتحطيم الرباط الأسري.
· السيطرة على المنظمات الدولية بترؤسها من قبل أحد الماسونيين كمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة ومنظمات الأرصاد الدولية، ومنظمات الطلبة والشباب والشابات في العالم [1].

موقف الإسلام من الماسونية:
نبهت الهيئات الإسلامية على خطر الماسونية، وخداعها، وأهدافها، وحذرت المسلمين من الوقوع في شباكها.
ففي عام 1974 م أصدر المؤتمر الإسلامي المنعقد في مكة التحذير التالي:
(الماسونية: جماعة سرية هدّامة لها صلة وثيقة بالصهيونية العالمية التي تحركها وتدفعها لخدمة أغراضها، وتتستر تحت شعارات جذابة كالحرية والإخاء والمساواة، وما إلى ذلكَ مما أوقع في شباكها كثيراً من المسلمين وقادة البلاد وأهل الفكر ... الخ) [2].

وأصدرت لجنة الفتوى بالأزهر الشريف بياناً بهذا الصدد جاء فيه:

[1] ينظر لما سبق من أفكار ومعتقدات: رسائل في الأديان والفرق والمذاهب لمحمد الحمد (ص 110 - 120)، المذاهب الفكرية المعاصرة لغالب عواجي (1/ 494) وما بعدها، الموجز في الأديان والمذهب المعاصرة (ص 47 - 55).
[2] ينظر: العقيدة اليهودية وخطرها على الإنسانية للدكتور سعد الدين السيد صالح (ص 234)، اليهودية للدكتور أحمد شلبي (ص 249)، رسائل في الأديان والفرق والمذاهب لمحمد الحمد (ص 122).
اسم الکتاب : منهج الشيخ عبد الرزاق عفيفي وجهوده في تقرير العقيدة والرد على المخالفين المؤلف : الزاملي، أحمد بن علي    الجزء : 1  صفحة : 723
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست