اسم الکتاب : الإيمان باليوم الآخر المؤلف : الصلابي، علي محمد الجزء : 1 صفحة : 32
ـ وقال تعالى: "وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُم مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَجَاءكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍ" (فاطر، آية: 37)، فذكر تعالى أنهم يسألون الرجعة فلا يجابون.
ـ عند الاحتضار.
ـ يوم النشور.
ـ ووقت العرض على الجبار.
ـ وحين يعرضون على النار.
ـ وهم في غمرات عذاب الجحيم [1].
6 ـ قال تعالى: " فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمْ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ" (محمد، آية: 27)، هذه الآية فيها التصريح بضرب وجوه الكافرين وأدبارهم عند النزع [2]. [1] اليوم الآخر في القرآن العظيم صـ70. [2] المصدر نفسه صـ72.
اسم الکتاب : الإيمان باليوم الآخر المؤلف : الصلابي، علي محمد الجزء : 1 صفحة : 32