responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإيمان باليوم الآخر المؤلف : الصلابي، علي محمد    الجزء : 1  صفحة : 309
ومن أحاديثهم تذكرهم أهل الكفر الذين كانوا يشككونهم بالله واليوم الآخر، قال تعالى:" وَمَا تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ*إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ*أُوْلَئِكَ لَهُمْ رِزْقٌ مَّعْلُومٌ*فَوَاكِهُ وَهُم مُّكْرَمُونَ*فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ*عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ*يُطَافُ عَلَيْهِم بِكَأْسٍ مِن مَّعِينٍ*بَيْضَاء لَذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ*لَا فِيهَا غَوْلٌ وَلَا هُمْ عَنْهَا يُنزَفُونَ*وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ عِينٌ*كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌ*فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءلُونَ*قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌ*يَقُولُ أَئِنَّكَ لَمِنْ الْمُصَدِّقِينَ*أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَدِينُونَ*قَالَ هَلْ أَنتُم مُّطَّلِعُونَ*فَاطَّلَعَ فَرَآهُ فِي سَوَاء الْجَحِيمِ*قَالَ تَاللَّهِ إِنْ كِدتَّ لَتُرْدِينِ*وَلَوْلَا نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَ*أَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ*إِلَّا مَوْتَتَنَا الْأُولَى وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ*إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ*لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلْ الْعَامِلُونَ" (الصافات، آية: 39 ـ 61).

اسم الکتاب : الإيمان باليوم الآخر المؤلف : الصلابي، علي محمد    الجزء : 1  صفحة : 309
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست