responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان المؤلف : برهامي، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 1
الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان [1]
إن الله سبحانه وتعالى اختص قوماً بولايته؛ لأنه علم منهم أهلية لذلك، وذلك مقام رفيع، فلما سمع قوم بذلك أرادوا أن يبلغوا الولاية ولكنهم لم يلتزموا بشرع الله، ولا اتبعوا أوامره، فادعوا الولاية وافتروا على الله، بل بعضهم جعل ما يفعله من الحرام دلالة على ولايته، ولكن الله جعل لأوليائه علامات تميز الدخيل فيهم ممن ليس منهم، فهيهات أن يدرك درجة الولاية قوم تمنوها دونما عمل وطاعة واتباع.

اسم الکتاب : الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان المؤلف : برهامي، ياسر    الجزء : 1  صفحة : 1
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست