responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 95
وأحيانا يقول: وَجَمِيعُ رُوَاةِ هَذَا الْحَدِيثِ ثِقَاتٌ، وَيُشْبِهُ أَنْ يكون فلانا كَانَ يَنْشَطُ فِي الرِّوَايَةِ مَرَّةً فَيُسْنِدُهُ وَمَرَّةً يجبن عنه فيقف [130] .
وأحيانا يحكم على الحديث أثناء ذكر العلل، فيقول مثلا: " هذا وهم والصواب عن فلان كذا " [131] ، أَو " وهو صحيح عن فلان " [132] ، أَو " وهو غريب عن فلان " [133] ، وغير ذلك [134] .
وأحيانا يحكم في أؤل الجواب [135] .
17 - وأحيانا يحكم، بل يقول: والله أَعلم [136] .
وأحيانا يكتفي بذكر العلل ولا يحكم عليه بشئ [137] .
ونادرا يقول: " والاشبه بالصواب قول لا أحكم فيه بشئ [138] .
18 - أحيانا يذكر حديثا آخر غير حديث الباب للتعريف برجل أو لسبب آخر (139) يقتضيه المقام.
* * *

[130] انظر السؤال رقم 47، 56، 73.
[131] انظر السؤال رقم 7، 33.
[132] انظر السؤال رقم 10.
[133] انظر السؤال رقم 13.
[134] انظر السؤال رقم 13، 20، 51.
[135] انظر السؤال رقم 115.
[136] انظر السؤال رقم 346.
[137] انظر السؤال رقم 34، 97، 106، 117.
[138] انظر السؤال رقم 185 و (139) مثلا ذكر حديثين في السؤال رقم " 1 " لتعريف خنيس بن حذافة الذي تأيمت حفصة منه.
(*)
اسم الکتاب : علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية المؤلف : الدارقطني    الجزء : 1  صفحة : 95
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست